السلام عليكم هاذه بعض القصص الحقيقيه التي حصلت معه بعض الناس و ممكن ان تحدث معنا ايضا
عرض تسويقي
في خطوبتها، دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية، فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا، وحين يرد على الهاتف لا ينسى – بالطبع – أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار: أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي!
فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً ويسمى (النظرة الشرعية)، ففهم الأمر أكثر من اللازم، وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية قال له أخي: ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟!!!
سحر عبد الله – أبها
[/size]
اللون واحد
حدثتني صديقتي عن أختها أن زوجها في ليلة الزفاف قّدّم إليها عصير (كوكتيل) ولم تكن تعرفه من قبل، وقال لها: اشربي، ولكنها أجابته بكل ثقة: لا أحب عصير الطماطم!!
سحر عبد الله – أبها
ديكور مزيف
بعد يوم جميل مليء بالفرحة التي غمرت قلب العريس دخل على عروسه، فلم يتمالك نفسه من الإعجاب بها وهو يقول لها: ما رأيت أجمل منك في حياتي.
وفي اليوم الثاني من عرسه استيقظا من نومهما، وقد ذهب مع اليوم الأول ذلك الجمال المصنوع من الأصباغ التي كانت على وجه العروس، فتفاجأ العريس من تغير صورة زوجته وقال لها: هل أنت التي زُفت لي ليلة أمس؟!!.
أبو جمال – صنعاء
هكذا فلتكن النساء
[وقع شجار بين الزوجين، فجلست المرأة تبكي، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب، وقد أتوا لزيارتها، سألوها عما بها، فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت وتمنيت لو أني أراكم، فسبحان الله الذي جمعنا!
كان الزوج يسمع زوجته وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها، فعظمت في عينه، وفرح لحفظها أسرار الزوجية، وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها.. وبعد ذهابهم قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت[
غاضبة.. أكول
كنت في خصام مع زوجي فلم أتناول الفطور معه، ظننته سيراضيني لكنه لم يعبأ بي وخرج، فقلت في نفسي: (سأموت جوعاً قبل أن يأتي)، ثم أخذت (زبادي) وبدأت به و... فجأة دخل عليَّ زوجي – وليس من عادته المجيء في هذا الوقت – ارتبكت وخبأته، لكنه انتبه لي فأخذ الزبادي، وإذا العلبة فارغة، ضحك وهو يقول: ما شاء الله، ما تركت لي شيئاً. ضحكت ولم يجد الخصام بداً من الرحيل.
أم سليمان – سدير
]
شباب مراح اطول عليكم اكثر هاي اخر قصه
]أهلاً وسهلاً
[size=16]عاد الزوج ظهراً من عمله جائعاً ومرهقاً فلم يجد الغداء مقدماً، بحث عن زوجته فإذا هي تصلي، فوقف ينتظرها وهو في غاية التوتر والعصبية.. عجيب كل هذا التنفل اليوم!!
ما كادت تنتهي من الصلاة حتى انهال عليها صياحاً وتعنيفاً: ما هذا الاستهتار؟ نظرت إليه باستغراب! فتجاهلها وأخذ يصرخ: أين الغداء؟ أريد أن أتغدى وأرتاح وأذهب إلى العمل ثانية و..... و..... و..... وبعد لحظات إذ بزوجته تناديه من الجهة الأخرى ليتغدّى!. يا خبر.. مَنْ تكون هذه التي أصرخ فيها؟
لقد كانت أخت زوجته (التوأم).
أم العنود – تعز
]تحياتي شاعره
]
عرض تسويقي
في خطوبتها، دخلت أختي على خطيبها للنظرة الشرعية، فاستغرب أخي الصغير وأخذ يخبر كل من يأتينا، وحين يرد على الهاتف لا ينسى – بالطبع – أن يبلغ أقاربنا بآخر الأخبار: أبي سمح لرجل أن ينظر إلى أختي!
فبيّنا له أن هذا الأمر جائز شرعاً ويسمى (النظرة الشرعية)، ففهم الأمر أكثر من اللازم، وعندما جاء خطيب أختي في المرة الثانية قال له أخي: ترى فيه واحدة ثانية تبغى تشوفها؟!!!
سحر عبد الله – أبها
[/size]
اللون واحد
حدثتني صديقتي عن أختها أن زوجها في ليلة الزفاف قّدّم إليها عصير (كوكتيل) ولم تكن تعرفه من قبل، وقال لها: اشربي، ولكنها أجابته بكل ثقة: لا أحب عصير الطماطم!!
سحر عبد الله – أبها
ديكور مزيف
بعد يوم جميل مليء بالفرحة التي غمرت قلب العريس دخل على عروسه، فلم يتمالك نفسه من الإعجاب بها وهو يقول لها: ما رأيت أجمل منك في حياتي.
وفي اليوم الثاني من عرسه استيقظا من نومهما، وقد ذهب مع اليوم الأول ذلك الجمال المصنوع من الأصباغ التي كانت على وجه العروس، فتفاجأ العريس من تغير صورة زوجته وقال لها: هل أنت التي زُفت لي ليلة أمس؟!!.
أبو جمال – صنعاء
هكذا فلتكن النساء
[وقع شجار بين الزوجين، فجلست المرأة تبكي، وفي هذه الأثناء طرق أهلها الباب، وقد أتوا لزيارتها، سألوها عما بها، فقالت: تصوروا أني جلست أذكركم فبكيت وتمنيت لو أني أراكم، فسبحان الله الذي جمعنا!
كان الزوج يسمع زوجته وهي (تبرّر) بكاءها لأهلها، فعظمت في عينه، وفرح لحفظها أسرار الزوجية، وعَشّى أصهاره خروفاً إكراماً لها.. وبعد ذهابهم قدم لها طقم ذهب تعبيراً عن حبه لها وتقديره لفعلها.
أمل أبو بكر عباد – حضرموت[
غاضبة.. أكول
كنت في خصام مع زوجي فلم أتناول الفطور معه، ظننته سيراضيني لكنه لم يعبأ بي وخرج، فقلت في نفسي: (سأموت جوعاً قبل أن يأتي)، ثم أخذت (زبادي) وبدأت به و... فجأة دخل عليَّ زوجي – وليس من عادته المجيء في هذا الوقت – ارتبكت وخبأته، لكنه انتبه لي فأخذ الزبادي، وإذا العلبة فارغة، ضحك وهو يقول: ما شاء الله، ما تركت لي شيئاً. ضحكت ولم يجد الخصام بداً من الرحيل.
أم سليمان – سدير
]
شباب مراح اطول عليكم اكثر هاي اخر قصه
]أهلاً وسهلاً
[size=16]عاد الزوج ظهراً من عمله جائعاً ومرهقاً فلم يجد الغداء مقدماً، بحث عن زوجته فإذا هي تصلي، فوقف ينتظرها وهو في غاية التوتر والعصبية.. عجيب كل هذا التنفل اليوم!!
ما كادت تنتهي من الصلاة حتى انهال عليها صياحاً وتعنيفاً: ما هذا الاستهتار؟ نظرت إليه باستغراب! فتجاهلها وأخذ يصرخ: أين الغداء؟ أريد أن أتغدى وأرتاح وأذهب إلى العمل ثانية و..... و..... و..... وبعد لحظات إذ بزوجته تناديه من الجهة الأخرى ليتغدّى!. يا خبر.. مَنْ تكون هذه التي أصرخ فيها؟
لقد كانت أخت زوجته (التوأم).
أم العنود – تعز
]تحياتي شاعره