monawa3at.3oloum

مرحبا بك ايها الزائر قم بتسجيل بمنتدا منوعات اذ لم تكون مسجل من قبل. انضم الى عائلتنا عائلته منتدى منوعات علوم ولن تخسر ابدا.

تحياتي المديره

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

monawa3at.3oloum

مرحبا بك ايها الزائر قم بتسجيل بمنتدا منوعات اذ لم تكون مسجل من قبل. انضم الى عائلتنا عائلته منتدى منوعات علوم ولن تخسر ابدا.

تحياتي المديره

monawa3at.3oloum

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

لا تنسى ذكر الله

كم أتمنى أن تتسع صفحات منتدياتنا لقلمك وآرائك الشخصية مع خالص دعواي لك بقضاء وقت ممتع ومفيدالاداره

سبحان الدائم القائم سبحان القائم الدائم سبحان الواحد الأحد سبحان الفرد الصمد سبحان الحي القيوم سبحان الله وبحمده سبحان الحي الذي لا يموت سبحان الملك القدوس سبحان رب الملائكة والروح سبحان العلي الأعلى سبحانه و تعالى
اَللّهُمَّ اجْعَلْ صِيامي فيهِ صِيامَ الصّائِمينَ وَ قِيامي فيِهِ قِيامَ القائِمينَ ، وَ نَبِّهْني فيهِ عَن نَوْمَةِالغافِلينَ ، وَهَبْ لي جُرمي فيهِ يا اِلهَ العالمينَ ، وَاعْفُ عَنّي يا عافِياًعَنِ المُجرِمينَ .

    الشباب والرياضه

    sha3ere
    sha3ere
    مدير منتدى منوعات علوم
    مدير منتدى منوعات علوم


    وسام : الشباب والرياضه 2yvq52g
    عدد المساهمات : 261
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 04/06/2009
    العمر : 33
    الموقع : https://monawa3at.mam9.com/

    bara fins här الشباب والرياضه

    مُساهمة من طرف sha3ere الأحد يونيو 28, 2009 6:50 pm

    الشباب والرياضة

    الشباب هم أغلى ما تملك الأمة من طاقاتها البشرية ، فهم في مرحلة المراهقة وبداية مرحلة الشباب قوة احتياطية تعدّ نفسها لتسلم مهام الحياة ، وكيف ما يكون الشباب يكون مستقبل الأمة ، وعما قريب يتسلمون شؤون الحياة بأكملها ، لذا فإن العناية بجيل الشباب ورعايته جزء من التخطيط لمستقبل الاُمة ، والحرص على مكانتها .

    وإن التفكير باستيعاب طاقات الشباب ، من خلال المؤسسات الشبابية ، ورعاية طاقاتهم ، وتنمية قدراتهم وملكاتهم ، مسؤولية الدولة والمجتمع والأسرة ، كما أن طاقة الشباب الجسدية والفكرية والنفسية ، إن لم توجه وتوظف ، تتحول إلى عمليات هدم وتخريب في المجتمع ، بل وتنع***** على كيان الفرد نفسه انعكاساً سلبياً .

    إن الأهمية الكبرى لطاقة الشباب ، ومخاطر إهمالها ، وعدم توجيهها ورعايتها ، هي التي دعت الدول إلى تأسيس وزارة خاصة بالشباب ، تكون مهمتها رعاية الشباب ، وتوجيه طاقاتهم والاهتمام بمواهبهم وميولهم .

    ويمتاز الشباب في هذه المرحلة بالحيوية ، والقوة الجسدية ، لذا فإن تنمية روح الفتوة والرياضة مسألة أساسية ، لإنقاذهم من الميوعة والتحلل ، بفتح النوادي الرياضية ، والملاعب ، والمسابح ، وساحات السباق ، وإقامة المسابقات الرياضية ، ورصد الجوائز ، وقد اعتنى الإسلام عناية فائقة بالرياضة ، والتربية البدنية ، وإعداد جيل قوي .

    والرياضة كما هي تربية وإعداد جسدي ، فإنها تربية وإعداد أخلاقي ، فهي تربية على أخلاقية القوة والفتوَّة ، واحترم المنافسة ، وتفوُّق الآخرين ، وانضباط أخلاقي في التعامل مع القوة وجمال الجسم ، بعيداً عن الغرور والاستعلاء .

    وقد وجه الرسول محمد ( صلى الله عليه وآله ) السباق بنفسه ، فسبق ، وسُبق فرسه ، ورصد الجوائز للمتسابقين ومنحها للمتفوقين ، فقد كان ( صلى الله عليه وآله ) يشجع الرياضة ، ويدعو لها ، ويكافئ عليها .

    فالرياضة من أولى وسائل توفير القوة واللياقة البدنية التي دعا إليها القرآن بقوله تعالى : ( وَأَعِدُّوا لَهُم مَا استَطَعتُم مِن قُوَّةٍ ) الأنفال : 60 ، ولذا فإن جيل الشباب يجب أن يتمتع بالقوة والفتوة والفروسية بعيداً عن الميوعة والتسكع .
    اسئلكم الدعاء
    شاعره

      الوقت/التاريخ الآن هو السبت نوفمبر 23, 2024 5:55 pm